supplementary hypothesis معنى

• الفرضية التكميلية

• supplementary    adj. مساعد, إضافي, ...
• hypothesis    n. افتراض, فرضية, ...
• supplementary angles    زاويتان متكاملتان

أمثلة

1. Fragmentary hypotheses see the Torah as a collection of small fragments, and supplementary hypotheses as a single core document supplemented by fragments taken from many sources.
   الفرضية الشظوية ترى التوراة كتجميع لمجموعة من الشظايا الصغيرة، الفرضية التكميلية تراه كوثيقة أساسية تمت إضافة أجزاء عليها مأخوذة من مصادر عديدة.
2. In biblical studies, the supplementary hypothesis proposes that the Pentateuch (the first five books of the bible) was derived from a series of direct additions to an existing corpus of work.
   (يناير 2019) في الدراسات الكتابية، الفرضية التكميلية تقترح أن أسفار موسى الخمسة (الكتب الخمسة الأولى من الكتاب المقدس) قد نشأت من سلسلة من الإضافات المباشرة على محتوى موجود مسبقا.
3. While documentarians originally placed the authorship of the Pentateuch in the 10th to the 7th centuries BCE, the supplementary hypothesis places the authorship of the Pentateuch later in the seventh to fifth centuries.
   في حين أن الوثائقيين حددوا تأليف أسفار موسى الخمسة بين 10 إلى 7 قرون قبل الميلاد، الفرضية التكميلية تحدد تأليف أسفار موسى الخمسة في وقت لاحق بين القرن السابع إلى الخامس.
4. Others are the supplementary hypothesis and the fragmentary hypothesis; all agree that the Torah is not a unified work from a single author, but is made up of sources combined over many centuries by many hands.
   الفرضيات الأخرى هي الفرضية التكميلية والفرضية الشظوية؛ وتتفق الفرضيات جميعا على أن التوراة ليست عملا موحدا له مؤلف واحد، ولكن من مصادر مجمعة على مدى قرون عديدة ومن قبل العديد من المؤلفين.
5. The supplementary hypothesis was developed over the 19th and 20th centuries, primarily deriving from a dissatisfaction with the adequacy of the documentary hypothesis, and came to a head in the 1970s with the publication of works by John Van Seters, Rolf Rendtorff, and Hans Heinrich Schmid.
   الفرضية التكميلية تم تطويرها على مدى القرنين 19 و20، مستمدة في المقام الأول من عدم الرضا بالفرضية الوثائقية، ووصلت إلى قمتها في عقد 1970 مع نشر أعمال جون فان سيترس، رولف ريندتورف، وهانز هاينريش شميد.